-
Archives
- February 2019
- January 2019
- December 2018
- November 2018
- October 2018
- September 2018
- August 2018
- July 2018
- June 2018
- May 2018
- April 2018
- March 2018
- February 2018
- January 2018
- November 2017
- October 2017
- September 2017
- August 2017
- July 2017
- June 2017
- May 2017
- April 2017
- March 2017
- February 2017
- January 2017
- December 2016
- November 2016
- October 2016
- September 2016
- August 2016
- July 2016
- June 2016
- May 2016
- April 2016
- March 2016
- February 2016
- January 2016
- December 2015
- November 2015
- October 2015
- September 2015
- August 2015
- July 2015
- June 2015
- May 2015
- April 2015
- March 2015
- February 2015
- December 2014
- November 2014
- October 2014
- September 2014
- August 2014
- July 2014
- June 2014
- May 2014
- April 2014
- March 2014
- February 2014
- January 2014
- December 2013
- November 2013
- October 2013
- September 2013
-
Meta
وليم زنسر

وليم زنسر: عن الكناية المضجرة والتمويه اللفظي
ترجمة: سناء الغامديالركام هو اللغة الرسمية للشركات التي تستخدمها لإخفاء أخطائها. عندما استبعدت شركة ديجيتال ايكوبمنت ثلاثة آلاف موظف لم تذكر في بيانها الرسمية كلمة تسريح العمال ولكن “منهجيات لا إرادية”. عندما تهشم صاروخ للقوات الجوية “وصل إلى الأرض قبل أوانه”. عندما أغلقت جينيرال موتورز أحد مصانعها كان ذلك “تعديل على جدول الإنتاج متعلق بحجم الإنتاج”. الشركات التي تفلس يكون لديها “حالة تدفق نقدي سلبية”.

وليم زنسر: رتّب وحداتك…
ترجمة: جهاد الشبينيالوحدة هي ركيزة الكتابة الجيدة، أولًا رتب وحداتك، الوحدة لا تحمي القارئ من التوهان في كل الاتجاهات فحسب، وإنما تشبع حاجة قارئك الداخلية إلى الترتيب وتطمئنه بأن الأمور تحت السيطرة، وعلى هذا اختر من بين المتغيرات الكثيرة وواصل العمل وفقًا لما اخترته.
Posted in كيف تكتب؟
Leave a comment

وليم زنسر: الفوضى الكلميّة هي العدو
ترجمة: فهد الطيارتستطيع أن تتخذ نفس الوسيلة أداة، انتبه لفوضاك الكلمية في نصوصك وتخلص منها دون رأفة، كن سعيدًا بكل ما يمكن أن تتخلص منه، اختبر كل جملة تكتب مرتين، فهل كل كلمة تقوم بعملها الخاص وتقدم معنى جديدًا؟ وهل يمكن التعبير عن فكرة ما بشكل أكثر اختزالًا؟ وهل هناك ما هو ادعائي؟ وهل أنت متعلق بشيء ما فقط لأنه جميل؟

وليم زنسر: كيف تختمُ مقالتك؟
ترجمة: رهام المطيريقدّمنا بعض الاقتراحات لكيفية افتتاح مقالتك. الآن سأحدثكم عن كيفية ختمها. فمعرفة متى عليك أن تنهي مقالتك أهم بكثير مما يدركه معظم الكتاب. فينبغي عليك أن تفكر مليا في اختيار جملتك الأخيرة كما تفعل عند اختيار جملتك الأولى.

وليم زنسر: كيف تفتتح مقالتك (2)؟
ترجمة: رهام المطيريهناك طريقة أخرى لبدء المقالة وذلك عن طريق رواية حكاية كافتتاحية. وهذه الطريقة سهلة وواضحة وبسيطة جدا لدرجة أننا غالبا ما ننساها. ولكن الحقيقة أنَّ النمط القصصي هو من أقدم وأكثر الطرق سحرا لجذب انتباه الشخص، فالكل يرغب أن تُروى عليه قصة.

وليم زنسر: كيف تفتتح مقالتك؟ (1)
ترجمة: رهام المطيريأول جملة في المقالة هي الأهم. فإذا لم تدفع القارئ لقراءة الجملة التي تليها فهذا يعني أن مقالتك عقيمة. وعلى نفس المنوال، إذا لم تدفع الجملة الثانية القارئ لمواصلة قراءة الجملة الثالثة، فإن ذلك يعني الموت الحتمي لمقالتك. إن بمثل هذا التسلسل للجمل والتي كل واحدة منها تشد القارئ لمواصلة القراءة يُألّف الكاتب “الافتتاحية”، تلك الوحدة الأساسية والمصيرية في المقالة.

وليم زنسر: أنتَ تكتب لنفسك..
ترجمة: نورة آل طالبأنت تكتب لنفسك. لا تحاول تخيُّل جمهورٍ شاملٍ عظيم، لا يوجد جمهور كهذا لأن كل قارئ هو شخص مختلف. لا تحاول تخمين نوع العمل الذي يرغب المحرّرون بنشره أو مزاج الناس في القراءة. إذ أن المحررين والقراء لا يعرفون ما يريدون قراءته حتى يقرؤون، إلى جانب أنهم في سعيٍ حثيثٍ ودائم لما هو جديد.
Posted in عن الكتابة
Leave a comment

وليم زنسر يكتب عن سرِّ الكتابة الجيِّدة
ترجمة: حنين النشوانالكتابة عمل شاق. الجملة الواضحة ليست واضحة بمحض الصدفة. القليل جدًا من الجمل التي تأتي صائبة من المرة الأولى، أو المرة الثالثة. تذكر هذا إذا أُحبطت. إذا وجدت أن الكتابة صعبة، فذلك لأنها صعبة.
Posted in كيف تكتب؟
2 Comments